تشهد العلاقة بين بغداد وستوكهولم توترا متزايداً عقب إحراق محتجين عراقيين السفارة السويدية في بغداد، على خلفية سماح السويد لمحتجين بإحراق القرآن. وطلب العراق من السفيرة السويدية مغادرة البلاد، فيما استدعى القائمَ بأعمال السفارة العراقية في ستوكهولم. وتُعد هذه المرة َ الثالثة التي تسمحُ فيها السويد لمحتجين بإحراق المصحف منذ يناير الماضي، ما أثار آنذاك سلسلة َ إداناتٍ في العالم الإسلامي