إطلالة على حياة أوباما الإنسان... لا السياسي

أوباما يطبع قبلة على شفاه زوجته ميشيل أثناء مبارة كرة السلة بين الولايات المتحدة والبرازيل في عام 2012.

وقع قائد أكبر جيش في العالم في شباك رجل العنكبوت، "سبايدرمان"، ذي الثلاث سنوات.

يستقبل أوباما الأطفال في البيت الأبيض ويداعبهم. هنا يدع أوباما أحد ضيوفه الصغار يلامس شعر رأسه.

لا يأخذ أوباما مسافة عند التعامل مع موظفيه ومساعديه. ولا يعاملهم بتكبر أو غرور، بل يتسامر ويضحك معهم. هنا مع نائب الرئيس، جورج بايدن.

تميز أوباما عن غيره من الرؤساء الأمريكيين بإحساسه العالي بقضية العدالة الاجتماعية واللامساواة في المجتمع الأمريكي

قرفص أوباما على ركبتيه للسلام باليد على الأمير جورج، حفيد ولي عهد بريطانيا، وهو مرتدياً ثوب الحمام. بجانبه نرى والد الأمير جورج، الأمير وليم.

أثناء صعوده الطائرة الرئاسية وتلويحه مودعاً مضيفه الجمايكي، تبدو يده وكأنها امتداد لقوس قزح.

تتخذ في البيت الأبيض أهم القرارات السياسية على مستوى العالم. ولكنه بعد الانتهاء من الدوام الرسمي يتحول لساحة للعب والمرح مع كلب العائلة ومع الأصدقاء والأطفال.

يبقى أوباما أباً لابنتين، ساشا وماليا، ويقضي معهن ومع زوجته أوقاتا كأي أب أسرة، طبعا بما تسمح به ظروف عمله. عائلة أوباما تشاهد التلفاز.

يحرص أوباما على المحافظة على رشاقة جسمه وممارسة الرياضة. هنا يلعب كرة السلة مع سكرتيره ومساعديه.