ينصب اهتمام الرياضيين القادمين للمشاركة في الألعاب الأولمبية الشتوية على التنافس الرياضي، لكنهم قد ينجرون إلى دوامة الجدل السياسي حول حقوق الإنسان في روسيا وقضايا كثيرة أخرى. فهل تبقى الروح الأولمبية حاضرة في وقت تلقي فيه هذه القضايا بظلالها على المنافسات الرياضية؟